Invitation de tous les eleves pour participer à la charte environnementale nationale .

Dans le cadre des preparatifs nationales  d'une charte environnementale ,pour un  developpement durable souhaité ,estimé pour le mois avril 2010 ,Les eleves du college Mohamed Zeraktouni Nador sont invités par le club environnemental à  degager des observations ,vecues dans leur milieu ,les atteintes ,agressions ,attitudes ,qui endommagent l'environnement ,et presentent un handicap pour le developpement durable souhaité .Par meditation,et reflexion ils donnent des suggestions ,des  remarques pour remedier le probleme ;qui seront discutés lors d'une reunion educatif dans les prochaines semaines ,afin d'elaborer une participation qui sera publieé sur le site national .http://www.charteenvironnement.ma/.

Seance d'ecoute لقاء مفتوح مع التلاميذ 30/10/2009

في إطارالانشطة التربوية التي ينظمها النادي البيئي بالثانوية الاعدادية محمد الزرقطوني ،لإشراك التلاميذ في اتخاذ القرارات الحاسمة للنهوض بمستواهم التعليمي ،المعرفي الثقافي واكتساب الحس المواطن عبرالانخراط في الأنشطة التربوية والمساهمة بدفع عملية النهوض بالمدرسة المغربية . نظم النادي يوم الجمعة 30/10/2010 من الساعة الثانية والنصف زوالا الى حوالي الساعة الرابعة و45 دقيقة،  نشاطا مفتوحا لفائدة عدد من التلاميذ من المستويات الثانية والثالثة اعدادي مع منشط النادي  البيئي حيث تمت مناقشة العوائق والإكراهات التي تحد من مردودية جيدة للتلميذ ،وبعد مناقشة مفتوحة وصريحة ،انتقل الجميع الى قاعة الإعلاميات حيث كان عرض منشط النادي البيئي لأنشطة تربوية لسنوات خلت استئناسا لتحفيز التلاميذ على حسن الاقتداء   بالاقران . وفي ما يلي بعض النقاط المتداولة

  

مشكلة النسيان بعد المراجعة

....المعاملة الغير جيدة من طرف بعض الأطر التربوية  العنف اللفظي  ،الشرح غير الجيد

معاناة التلميذ من مشاكل اجتماعية ونفسية 

الاستهزاء والتهكم بالتلميذ الذي يعاني ببعض العيوب

تدني مستوىالتلميذ بعد تراكم النقائص لسنوات مضت

المقررات تهتم بالكم أكثر من الكيف 

  الصحبة السيئة والانحراف الى نبذ المدرسة وتولد كراهية التحصيل الدراسي 

الهوس بالأنترنت بعيداعن  الاستعمال الجيد

تدني اهتمام بعض الآباء والأولياء بمردودية الابناء

نقص بل وانعدام المراجعة المنزلية

انعدام قاعة ملائمة لاحتواء التلاميذ في ساعات الفراغ وممارسة الانشطة التربوية الموازية

انعدام الدعم النفسي والتربوي للتلاميذ المحتاجين اليه

الفضاء المدرسي يحتاج الى رعاية وتاهيل

التطبع مع الغش

 كثرة التغيبات

 الإكتظاظ داخل الاقسام

نقص الانشطة التربوية والرحلات المدرسية

 انعدام الثقة في المدرسة  لتدني المردودية وانتشار مظاهر الانحراف

ضعف الكفايات التواصلية سواء العربية أوالفرنسية على مستوى الكتابي والشفوي

نقص الانشطة التربوية وايضا الرياضية

الانتقال (النجاح) يتم آليا حسب الخريطة المدرسية بنقط ضعيفة

انعدام العمل الجماعي

معاناة التلميذ مع الزمن للوصول الى المؤسسة البعيدة

حرارة الدفئ والحب ناقصة بين اغلب الاطقم التربوية والتلاميذ

إنها بعض الإكراهات والعوائق التي نتمنى أن يجيب عليها مشروع مدرسة النجاح ،في إطار المخطط الاستعجالي الطموح الى  إعادة الاعتبار للمدرسة المغربية رافعة رهان التنمية البشرية ،والتنمية المستدامة

Le coordinateur Haddadi mohamed ..